طريقة بسيطة لإضفاء الإضاءة على الصور، مع رأس الفلاش المرتد/الدوّار للحصول على إضاءة متعددة المزايا وإبداعية للاستمتاع بنتائج طبيعية في الأماكن الداخلية.
أصبح التصوير الفوتوغرافي بالفلاش الرائع أسهل من أي وقت مضى
يمكنك تكوين منظر طبيعي من خلال الفلاش المرتد على الجدران والأسقف أو من خلال تشغيل Speedlite EL-100 عن بُعد بعيدًا عن الكاميرا. يعالج الوضع التلقائي البسيط المسائل التقنية، ومن ثَمَّ يمكنك بدء استخدام الفلاش للحصول على صور أفضل للأحداث والأصدقاء والعائلة.
يمكنك إضفاء الإضاءة على اللقطات التي تم التقاطها في الأماكن الداخلية أو في الهواء الطلق باستخدام Speedlite EL-100 بمنتهى السهولة – وهذا ما يوفر طاقة أكبر من الفلاش المُدمج وقرص الوضع البسيط حتى يكون من السهل إعداده واستخدامه. تُقدم إمكانات الارتداد الأفقي والرأسي نتائج أكثر سطوعًا وجاذبية في الأماكن الداخلية وتتيح لك إضفاء الإضاءة بطريقة مبتكرة.
التحلي بالقدرات الإبداعية
عندما تكون مستعدًّا للمغامرة باستخدام الإضاءة، تتميّز وحدة الفلاش Speedlite EL-100 ببعض الميزات الرائعة التي يمكنك تجربتها. يُستخدم فلاش الومضات المنتظمة لتثبيت الهدف عند التقاط مجموعة متتالية من الصور بسرعة، بينما يُستخدم وضع مزامنة الستارة الثانية لتعزيز الإحساس بالسرعة – وكلاهما رائع لتصوير الأهداف المتحركة.
تتميز وحدة الفلاش Speedlite EL-100 المزوّدة ببطاريات مقاس AA وتزن 190 جم فقط بأنها صغيرة الحجم وخفيفة الوزن لدرجة أنه يمكنك اصطحابها إلى المناسبات العائلية والأحداث للحصول على نتائج رائعة. نظرًا لأنها توفر رقم دليل يصل إلى 26 ورأسًا يدوية للتكبير/التصغير، فإنه يمكن ضبطها لانتشار الإضاءة بصورة مثالية.
اتصل لاسلكيًّا للحصول على إضاءة إبداعية
للحصول على المزيد من تأثيرات الإضاءة ثلاثية الأبعاد، استخدم Speedlite EL-100 كمرسل لاسلكي بصري لتشغيل وحدات الفلاش عن بُعد من مواقع مختلفة أو استخدمها بعيدًا عن الكاميرا كمستقبل بصري يتم التحكم فيه من خلال هياكل كاميرات EOS المتوافقة.
تسعى Canon إلى تحقيق انعدام انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من أنشطتها التجارية بحلول عام 2050
وسوف نحقق ذلك من خلال توفير متوسط تحسين بنسبة 3% سنويًا في مؤشر تحسين انبعاثات ثاني أكسيد الكربون طوال دورة حياة المنتج. وهذا يعني أننا إذا استمرينا على هذا المنوال، فسنحقق بحلول عام 2030 انخفاضًا بنسبة 50% تقريبًا عن مستويات عام 2008. ونؤكد أن هذا يتماشى مع مستوى التخفيض الذي دعا إليه اتفاق باريس.
وسنواصل إجراء مراجعات مستهدفة من منظور طويل الأجل كوسيلة للتحقق من إسهامنا في تحقيق مجتمع ذي انبعاثات كربونية منخفضة.
)
)
)
